و إنتهى الكواكبي من بحثه إلى نتيجة غاية في الدلالة و الإختصار تقول بأن أصل الداء هو الإستبداد السياسي و دواؤه هو دفعه بالشورى الدستورية
أحمد طلعت
الإسلام و الديموقراطية